• Shuffle
    Toggle On
    Toggle Off
  • Alphabetize
    Toggle On
    Toggle Off
  • Front First
    Toggle On
    Toggle Off
  • Both Sides
    Toggle On
    Toggle Off
  • Read
    Toggle On
    Toggle Off
Reading...
Front

Card Range To Study

through

image

Play button

image

Play button

image

Progress

1/24

Click to flip

Use LEFT and RIGHT arrow keys to navigate between flashcards;

Use UP and DOWN arrow keys to flip the card;

H to show hint;

A reads text to speech;

24 Cards in this Set

  • Front
  • Back

من يتزعم المدرسه التقليدية؟ ومن هم المؤيدين لهذة المدرسة؟

١- يتزعم هذة المدرسة شيزارى دى باكاريا إيطالى


٢-فيلانجرى إيطالى


٣-جيرمى بنتام إنجليزى


٤-أنسل فوبرياج ألمانى


٥-إيمانويل كانط


ما هو موقف باكاريا من نفعية العقوبة؟

يرى أن الجريمة تمثل خرقا للعقد الاجتماعى


يجيز الدولة اللجوء للعقاب وذلك بإعتبار أن من بين ما تنازل عنة الأفراد من حقوق وحريات تنازلهم عن حقهم فى الدفاع عن انفسهم واموالهم إذا تم الاعتداء عليها مقابل قيام الدولة بهذة المهمة نيابة عنهم و بالتالى


هدف الدولة من توقيع العقوبة هو تحقيق المنفعةالاجتماعية والردع العام والخاص


مانص علية رأى باكاريا؟


١-العقوبات القاسية تتنافى مع المصلحة الاجتماعية لعدم تناسبها مع مقدار الضرر الناتج عن الجريمة


٢-العقوبات القاسية لا تكفى للردع أو المنع مالم تكن مصحوبة بيقين وقوعها ( وانة من الأفضل تهديد الجانى بعقوبة معتدلة ومخففة للتطبيق بدلا من إرهابة بعقوبات وحشية تشجع الإفلات منها أو تقتل الإحساس فى نفسة إذا نفذت فعلا)


٣-نادى بمبدأ شرعية العقوبات


٤-طالب بإلغاء عقوبة الاعدام فيما عدا الجرائم السياسية


٥-طالب بإلغاء حق العفو


٦-كما أضاف أن العقوبة ترتبط وجودا وعدما بحرية الإرادة والإختيار ومن تنعدم فية حرية الاختيار لا يسأل جنائيا ولا توقع علية عقوبة ويتفق فى كل ذلك أصحاب النظرية


٧- نادى بالفصل بين السلطات وان توجد سلطة مستقلة هى السلطة التشريعية وتكون مهمتها تحديد الجرائم وبيان عقوبتها وسلطة قضائية تتولى توقيع العقاب


وسلطة تنفيذية تتولى تنفيذة

تفسير جيرمى بنتام الوظيف النفعية(أساس) العقوبة؟


يتفق كل من بنتام و فوبرياج أن غرض العقوبة هو تحقيق المعلومات العام والخاص والنفعية الاجتماعية إلا أنهما لا يرجعان وظيفتها الى العقد الاجتماعى كما ذهب باكاريا


يفسر بنتنام الوظيفة النفعية للعقوبة هى المنفعة المجردة عن العقد الاجتماعى


١-ويرى أن سلوك الإنسان يحكمة مبدأى اللذة والألم فيبحث عن اللذة ويتجنب الالم


٢-وبتطبيق ذلك على العقوبة يجب أن يفوق ألمها اللذة أو الفائدة التى يتوقع الجانى الحصول عليها إذا اقترف الجريمة بحيث ينتهى به الأمر لعدم الاقدام ارتكابها


تؤدى إلى منع الناس من ارتكاب الجرائم فى المستقبل


٣-يرى أن عقوبة السجن من اكثر العقوبات تحقيقا للمنفعة


الاجتماعية لان حرمان الجانى من حريتة فترة طويلة كفيل بردعة فلا يعود الإجرام مرة ثانية

ماهو تفسير فوبرياج الوظيفة النفعية للعقوبة؟

يرى أن الوظيفة النفعية للعقوبة اساس (الاكراة النفسى)


وذلك بأن الدافع لارتكاب المجرم الجريمة هو احساسة باللذة من وراء ارتكابها فإنة يجب أن تكون العقوبة من القسوة بحيث تمنعة من الإقدام على ذلك


ويتفق بنتنام مع فوبرياج فى أن الوظيفة النفعية للجريمة لا تتحقق إلا عن طريق العقوبة القاسية عكس باكاريا الذى ينحو بالعقوبة منحنى انسانى

فيما يتفق أنصار النظرية التقليدية ؟

ا- أساس العقاب هو النفعية


٢-غرض العقوبة الردع العام والخاص ماعدا كانط


٣-اساس المسؤلية الجنائية هو حرية الاختيار


٤-يؤمنون بمبدأ شرعية العقوبات

ماذا يرى هيجل فى هدف العقوبة

يرى أن هدف العقوبة هو تحقيق العدالة


فالجريمة فى نظرة نفى للعدالة التى يقررها النظام القانونى


والعقوبة تنفى ذلك النفى اى الرجوع للعدالة

تقدير المدرسة التقليدية (مزايا و عيوب)

(مزايا)


١-يرجع الفضل لهذة المدرسة فى التخفيف من قسوة العقوبات


لتتناسب مع ما احدثتة الجريمة المجنى علية


٢-اول من نادت بمبدأ شرعية الجرائم


٣- المطالبة بالمساواة أمام القانون دون التمييز بين طبقات المجتمع


(عيوب)


١-يتعلق بمستوياتها بين الناس فى الحرية الاختيار على الرغم من تفاوت مقدار الحرية


٢- عدم اهتمامها بشخصية الجناة وما أحاط بهم من ظروف مساواتهم فى مقدار العقوبة عن نفس الجريمة

ماهو رأى كانط فى هدف العقوبة ووظيفتها

يرى إيمانويل كانط أن


١- الغرض من العقوبة هو تحقيق العدالة المطلقة وليس الموقع أو الردع


٢-وظيفة العقاب هى إرضاء الشعور بالعدالة مجردة عن فكرة المنفعة من مبدأ الشر يجب أن يقابل بالشر اى أن العقوبة عدل الجريمة


٣- رغم اختلافة عن بقية الأنصارى الا انت يتفق معهم أن أساس المسؤلية الجنائية هو حرية الاختيار

تكلمى عن أهم مبادئ المدرسة التقليدية الحديثة

١-تاثر أنصار هذة النظرية بالعلم كانط فرأو أن الهدف من العقوبة هو تحقيق العدالة المطلقة( بالتالى تنافت الانتقادات )


وبصفة خاصة النقد المتعلق بالمساواة بين الناس فى الحرية و العقوبة والمسؤولية الجنائية


٢-يرى أنصار النظرية أن الافراد لايتمتعون بقدر متساوى من الحرية وانما تتفاوت مقاومتهم للجريمة بتفاوت مدى تمتعهم بحرية الإرادة و الإدراك والتمييز


٣- اختلاف المسؤلية الجنائية وتنوعهاحسب حرية إدراك تمييز


مما يترتب علية اختلاف العقوبة من شخص لآخر


٤-العقوبة تتناسب مع المسؤلية الجنائية وبالتالى تلاوتها بين حدين أدنى واقصى ممادفعهم المناداة بمبدأ جديد هو المسؤلية الجنائية المخففة

التوفيق بين عدالة العقوبة والردع بنوعية فى المدرسة التقليدية الحديثة

يرى أنصار النظرية أن الجريمة شر ومن العدل أن يقابل الشر بالشر ولهذا كانت العقوبة تمثل عدل الجريمة كما أن العقوبة لها وظيفة أخرى وهى منع وقوع الجرائم فى المستقبل بما يحقق مصلحة المجتمع و منفعتة ولهذا قيل إن أساس العقوبة والغرض منها هو العدل و المنفعة الاجتماعية هى التى ترسم حدود العقوبة

من اهم أنصار المدرسة التقليدية الحديثة

١-جيزو٢-روسى٣-شارل ماركس٤-جاروه٥-أورتوين فرنسا


٦-وكرارا فى إيطاليا ٧-هو فى بلجيكا


٨-بيتر ابيير فى المانيا

تقدير المدرسة التقليدية الحديثة (مزايا وعيوب)

(مزايا)


١-يرجع الفضل الى هذة المدرسة الفضل فى لفت الإنتباه إلى تدرج المسؤلية الجنائية تبعا لاختلاف قدر الإدراك والتمييز


٢-إقرارها بقواعد التخفيف العقاب كاعذار قانونية


٣-ساهمت فى تطور التنفيذ العقابى مما ساعد فى تقدم علم العقاب وبصفة خاصة أنظمة التفريد العقابى


(عيوب)


١-منادتها لتخفيف العقوبات خاصة للمعتادى الإجرام


٢-إفساحها المجال أمام العقوبات قصيرة المدة وما يترتب عليها من اختلاط ضار بالمحكوم عليهم مع معتادة الإجرام


٣- إغفالها شخص الجانى وإخفاقها فى وضع حلول عملية لكيفية إصلاحة ومنعة من العودة الإجرام فى المستقبل

من أنشأ المدرسة الوضعية

أنشأت على يد ثلاثة من العلماء الإيطاليين


١-شيزارى لمبروزو


٢-انركيو فيرى


٣-رافائيل كاروفالوا

بم تتميز المدرسة الوضعية عن باقى المدارس


تتميز بعدم تسليمها بالغيبيات أو الأفكار أو المعانى الفلسفية المطلقة أو المقيدة وإنما انطلقت من واقع فاستفادت من التقدم الذى أصاب مختلف العلوم وخاصة دراسة أوجست كونت حول الفلسفة الوضعية

ماهى مبادئ المدرسة الوضعية

١- عالجت من اخطاء المدارس السابقة فاولت اهتماما خاصا بشخص المجرم اى الفاعل دون الفعل وذلك بالبحث العلمى فى اسباب إجرامية ومحاولة علاجة


٢-يرجعون الجريمة الى نوعين من العوامل


داخلية(تكوين عضوى ،نفسى،امراض....)


خارجية (مادية،بيئية...)


ومتفقون تمام الاتفاق متى توفرت هذة العوامل فإنها تدفع حتما إلى الإجرام اى يقولون بحتمية الظاهرة الإجرامية ورفضهم مبدئ الحرية ويطلق علية مبدأ (الجبرية الحتمية)


موقف المدرسة الوضعية من العقوبة

١- لا يقر أنصار هذه المدرسة بالعقوبة لأنها لاتفيد لأن المجرم ليس لو خيار فى ارتكاب الجريمة


٢-كبديل للعقوبة يستعان بالتدابير الاحترازية كوسيلة للدفاع الاجتماعى و لمواجهة الخطورة الإجرامية


(غرض.هذة التدابير) هو استأصال العوامل الإجرامية لدى الجانى بالعلاج أو التهذيب أو إستئصال الجانى نفسة وتعمل ايضا على منع توافر العوامل التى تدفع الشخص إلى ارتكاب الجريمة


ماهى التدابير الجنائية بناء على رأى المدرسة الوضعية

تدابير سابقة لارتكاب الجريمة (تدابير وقائية)


م:مكافحة المخدرات والمسكرات والتسول والبطالة والتشرد



تدابير تالية لوقوع الجريمة (تدابير احترازية)


م: استاصالية كالاعدام


عازلة كالسجن مدى الحياة


علاجية كالوضع فى مصحة نفسية


اجتماعية كحظر الإقامة فى مكان معين

ماذا يقتضى حتى التدابير الاحترازية هدفها

يقتضى الدراسة العلمية للشخصية الإجرامية لتحديد نوع الخطورة ومقدارها


وقامت المدرسة الوضعية بتصنيف المجرمين على أساس نوع الخطورة الكامنة فى شخص المجرم وتحديد التدبير الاحترازية المناسب

تقدير المدرسة الوضعية (مزايا و عيوب)

(مزايا)


١-لفتت الأنظار إلى دراسة شخصية المجرم دراسة علميةوالبحث عن دوافع ارتكاب للجريمة


٢-اقرارها لاساس جديد المسؤلية والجزاء الجنائى وهو الخطورة الإجرامية


٣-الكشف عن التدابير الجنائية سواء الوقائية أو الاحترازية


٤-دعمت مبدأ تفريد الجزاء الجنائى


(عيوب)


١-إنكارها لحرية الرأى والإختيار واخذها لمبدأ الجبرية اوالحتمية وفى هذا مساواة بين الإنسان بالجماد و الحيوان


٢-لم تستطع الأبحاث أثبتت أن الإنسان مجبور على تصرفاتة والمجرم مدفوع لارتكاب الجريمة


٣-إهتمامها بشخصية الجانى دون الفعل الإجرامي مما جعلها تستبعد تحقيق العدالة والردع بنوعية

ماذا يراد بتعبير الدفاع الاجتماعى ؟ ومن أنصار هذة المدرسة

الدفاع الاجتماعى : حماية المجتمع والفرد من الإجرام


أنصار المدرسة


١-جراماتيكا الايطالى


٢-مارك انسن (الدفاع الاجتماعى الحديث)

ما هو مفهوم الدفاع الاجتماعى عند جراماتيكا

١- يطالب بنظام قانونى جديد تختفى فئة المصطلحات التقليدية مثل(قانون العقوبات،الجريمة،المجرم،المسؤليةجنائية)


ليحل محلها :قانون الدفاع الاجتماعى ، الفعل اللاجتماعى،او المضاد للمجتمع ،الفرد اللاجتماعى أو المناهض للمجتمع ،المسؤلية الاجتماعية وتدابير الدفاع الاجتماعى لحماية المجتمع والفرد بتاهيلة ووقايتة من شر الإقدام على الجريمة وهذا لا ياتى الا بدراسة شخصية المجرم وما دفعة لارتكاب الجريمة


٢- يستبعد عقوبة الإجرام لأنها تفرض آلية عدم إصلاح المجرم وأحلالة تدابير الدفاع الاجتماعى بدلا منها التى يكون غرضها إعادة تأهيل المنحرف إجتماعيا


(عيوب رأية)


١- يعد إهدار لمبدأ شرعية الجرائم العقوبات


٢-تجريدتدابير الدفاع الاجتماعى من الايلام يعنى إغفال وظيفة العدالة والردع بنوعية

فى ماذا اتفق مارك انسل وجراماتيكا

١- غرض التدابير الجنائية هو تأهيل المجرم واصلاحة


٢-مما يعنى اتفاقهما فى إغفال أن يكون غرض التدابير العدالة أو الردع بنوعية


٣-ان التدابير يجب أن تكون إنسانية يراعى فيها آدمية المجرم


٤-ان تكون التدابير فعالة من شأنها تأهيل المجرم واصلاحة


٦-استبعاد عقوبة الاعدام

موقف مارك انسل من الآراء جراماتيكا

١-لايرى انسل خلاف لجراماتيكا حاجة لالغاء المصطلحات القانونية وبهذا تفادى اهم نقد وجه لجراماتيكا


٢-وان الجزائات الجنائية لا تقتصر على التدابير فقط بالتشتمل على العقوبة والتدابير الاحترازية الذى يجب أن تخضع لمبدأ الشرعية


٣- يتحقق بتفريد التدابير الاجتماعية توحيد العقوبات والتدابير فى نظام واحد التدابير الاجتماعية حتى يتحقق اصلاح وتاهيل للمجرم

تقدير حركة الدفاع الاجتماعى ( مزايا وعيوب )

(مزايا )


١-أبقائها على القانون الجنائى والمسؤولية الجنائية المؤسسة على حرية الاختيار


٢-تمسكها بمبدأ شرعية الجرائم والتدابير الجنائية


٣-فضلا عما تميزت بة من آراء جراماتيكا فى التركيز على شخصية المجرم


٤-المناداة لفريد التدابير حتى يتحقق الغرض منها من إصلاح المجرم ومنعة من العودة للجريمة مرة أخرى


(عيوب)


١-خلطها بين نظامى العقوبات والتدابير الاحترازية رغم وجود فوارق قانونية كبيرة بينهما


كالخلط بين الأبيض ولاسود